تاريخ كره القدم
كرة القدم هي الأداة المستخدمة في لعبة كرة القدم وقد طغى اسمها على لعبة كرة القدم حتى عرفت باسمها.
تحدد قوانين لعبة كرة القدم الكرة المستخدمة في المباريات الرسمية في نوع معين من كرة القدم موحد الحجم والوزن والمادة المصنعة منها.
اكتشفت كرة القدم في بداية الأمر من ركل قربة مصنوعة من جلود الحيوانات, ومع مرور الوقت تطورت كرات القدم إلى ما تبدو عليه اليوم, حيث كان لاكتشاف تشارلز جوديير طريقة تقوية المطاط أثر كبير في تصميم كرة القدم وتطورها في الزمن الماضي, وحالياً تقدم البحوث التكنولوجية والدراسات العلمية لتحسين أداء كرة القدم وتطورها.
وضعت أول مواصفات لكرة القدم في عام 1863 من قبل الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لتكون من الجلد المتضخمة، مع أغطية جلدية للمساعدة في الحفاظ على الشكل الكروي لكرة القدم
.
كرة القدم القديمة
وفق لمراجع تاريخية وأسطورية، تقول بأن الركل بدأ من وقت مبكر جداً من الزمن بعد الانتصار في الحروب حيث يتم ركل الجماجم البشرية للأعداء.[1]
وفي عام 255 قبل الميلاد إلى 220 بعد الميلاد، لعبت لعبة تسمى تشو تسو في الصين، تعتمد على ركل جلد مستخرج من الحيوانات بعد ربط القطبين بواسطة الخيط,[1]
وذكر بعض المؤرخين بعض الطقوس القديمة للمصريين القدماء تشابه ركل كرة القدم, كما ذكر أن كلاً من الإغريق والرومان لعبوا العاب تنطوي على حمل وركل مجسم شبه كروي.[1]
تذكر أساطير ما قبل القرون الوسطى، وجود لعبة تعتمد على ركل الجمجمة على طول طريق يمتد من أول قرية إلى ساحة القرية المجاورة ويحقق من يفعل ذلك بنجاح مناصب قيادية مما تسببت أعمال شغب كبيرة أوقفت هذه اللعبة.[2]
وفي العصور الوسطى تم إتخاذ قربة جلود الخنازير بشكل كيس في لعبة تلعب باستخدام الأيدي والأرجل، للحفاظ على كيس القربة في الهواء.
التنبؤ بسلوك الكرة عند الركل.[3]
في عام 1836 نال تشارلز جوديير براءة اختراع عن كرة من المطاط المقوى, طور تشارلز جوديير اختراعة وفي عام 1855 حتى أصبحت بالشكل في الصورة على اليسار التي يتم عرضها في قاعة المتحف الوطني لكرة القدم الذي يقع في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية.[4]
شهد العام 1862 أول نفخ للكرات بواسطة ثقب واحد قابل للإغلاق في قربة المطاط.
في عام 1863 إجتمع مجموعة من الإنجليز للتوصل إلى قوانين للعبة كرة القدم ولم يقدم هذا الاجتماع أي قوانين ولكنه يعد المحاولة الأولى لإيجاد القوانين والقواعد للعبة, في عام 1872 تم عقد الاجتماع مرة أخرى وتم الاتفاق على أن الكرة "يجب أن تكون كروية مع محيط من 27 حتي 28 بوصة" (68.6 سم إلى 71،1 سم) وتم الاختلاف على وزن الكرة حيث أنه يختلف في أوقات المباراة ولكن تم الاتفاق على أن يكون من 13-15 أو 14-16 أوقية عند بداية اللعب.]
كنتيجة مباشرة لتأسس الدوري الإنكليزي لكرة القدم تأسست في عام 1888 أول شركتين لإنتاج كرة القدم في العالم وهما شركة ميتري وشركة ثوملينسون أوف جلاسكو استخدمت مهارات تقطيع الجلود كعنصر رئيسي في زيادة جودة نوعية كرة القدم وإستطاعت الشركتين أنتاج كرات ذات شكل أكثر قبولا من السابق.كرة القدم و شهد العام 1900م محاولات لاكتشاف نوع أقوى من المطاط يمكنه تحمل ضغط أقوى وقوة أكبر, أشهر هذه المحاولات كان بإضافة أنابيب داخلية مكسوة بالجلد البني الثقيل, تميزت هذه الكرات بأنها يمكن أن ترتد بسهولة بعد الركل, وكانت معظم هذه الكرات مغطاة بالجلود المدبوغة, ومقسمة إلى ثمانية عشر قسماً مرتبةً في ستة لوحات في كلاً منها ثلاث شرائح وكان كل قسم مخيط باليد بواسطة رقائق القنب والدانتيل مع فتحة صغيرة على جانب واحد لإدخال الهواء]
رغم جودة هذه الكرة في ذلك الوقت ولكن كان يعيبها زيادة انتفاخ الكرة في أثناء المباراة وركل هذه الكرة كان يسبب الكثير من الألم للاعبين, إضافة إلى خصائص امتصاص الماء من قبل الجلد في الأجواء الممطرة مما يجعل الكرة ثقيلة جداً وتتسبب في إصابات الرأس والقدمين.[]
أستمرت المحاولات في تخفيف عيوب هذه الكرة فقد تم استخدام نوعية مختلفة من جلود الحيوانات مما أدى إلى تنوع كرة القدم في سمك والجودة ونوعية الجلود مما أدى في كثير من الأحيان إلى الاختلاف على نوعية الكرة خلال المباراة أشهر خلاف كان في المباراة النهائية في كأس العالم الأولى في عام 1930 م بين الأرجنتين وأوروغواي حيث لم يوافق كلاً منهما على استخدام الكرة الأخرى في المباراة, وفي النهاية تم الاتفاق على استخدام كرة القدم الأرجنتينية في الشوط الأول وكرة القدم التي قدمتها أوروغواي في الشوط الثاني, وكانت الأرجنتين متقدمة في نهاية الشوط الأول بهدفين مقابل هدف واحد باستخدام كرة القدم الإرجنتينية, ومع ذلك عاد الأوروغواي للفوز في المباراة في الشوط الثاني بأربعة أهداف مقابل هدفين باستخدام الكرة الخاصة بهم, أثارت هذه المباراة جدلاً كبيراً في مدى تسبب نوعية كرة القدم في تحقيق الفوز للأوروغواي وفتحت المجال لتطور كرة القدم بشكل كبير.[
كرة القدم بين عامي 1930 و 1960 خلال الحرب العالمية الثانية كانت هناك تحسينات أخرى في الإنتاج, حيث تم إضافة نوع من القماش القوي ذو مواصفات خاصة قابلة للتمدد إلى حد معين بين المتانة والسطح الخارجي الذي يغطي كرة القدم أعطى هذا التحسين مزيداً من التحكم في أسلوب وحركة الكرة وشكل كروي أفضل, ومع ذلك فقد لعبت نوعية كرات القدم دورا حاسما في نتائج المباريات بسبب انفجار الكرة خلال المباراة.]
في العام 1950م تم التخلص من مشكلة امتصاص الماء باستخدام الدهانات الاصطناعية وغيرها من المواد غير قابلة لاختراق المياة إلى غلاف الجلد, تم استخدام لون الدهان البرتقالي لتسهيل مشاهدة الكرة في أثناء نزول الثلج, أيضاً تم أكتشاف نوع جديد من الصمامات يمكن بواسطته القضاء على خروج الهواء أثناء المباراة من فتحة إدخال الهواء في الكرة
في عام 1951 ومع ظهور الاضواء الكاشفة سمح باستخدام الكرة البيضاء لمساعدة المشاهدين رؤية الكرة بشكل أسهل من اللون البرتقالي]
ولكن لايزال حجم ونوع كرة القدم يتسبب في الكثير من الجدل فقد فضلت بعض البلدان أنواع مختلفة من كرات القدم ورفض اللعب بها بلدان أخرى مما أجبر الإتحاد الدولي لكرة القدم إلى عمل دراسات لإيجاد كرة قدم موحدة الحجم والوزن والنوع.
ساعدت الجلود الاصطناعية على سهولة إيجاد تصميم جديد لكرة القدم, حيث قام المهندس المعماري الأمريكي ريتشارد بكمنستر فولر بإعداد تصميم لكرة القدم عندما كان يحاول العثور على طريقة لبناء المباني باستخدام الحد الأدنى من المواد, الشكل الذي توصل إليه هو عبارة عن سلسلة من الشكل خماسي الأضلاع وسداسي الأضلاع التي يمكن تركيبها معا لتكوين سطح كروي
الكرة أديداس تيليستار أستخدمت في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1970 في المكسيك في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1970 في المكسيك تم استخدام كرة قدم سميت بالاسم تيليستار (بالإنجليزي Telstar) من شركة أديداس وتم تطبيق شكل التصميم الذي توصل إليه المهندس المعماري ريتشارد بكمنستر فولر على كرة القدم حيث تتألف الكرة تيليستار من 12 جزء من خماسي الأضلاع و20 جزء من سداسي الأضلاع تمت خياطتها معاً، ونفخها بالهواء لتحقق الشكل الدائري.[6]
تم استخدام اللون الأبيض والأسود في الكرة لمساعدة المشاهدين على التلفزيون الأبيض والأسود على مشاهدة الكرة بوضوح.
كرة القدم بين عامي 2000 و 2009 استمرت التطورات في تصميم كرة القدم, حيث تم افتتاح الكثير من الشركات في صناعة كرة القدم وأصبحت مؤخرا تستخدم مواد عالية الجودة وساهمت التكنولوجيا الجديدة في اختبار كرة القدم وأختلفت التصاميم لكل بطولة, وأصبح يعقد مهرجان لعرض تصميم كرة القدم في كل بطولة.][
كرة القدم عام 2010 أشهر كرة قدم أنتجت في العام 2010 هي كرة القدم جابولاني مصنعة من قبل شركة أديداس, تمت دراساتها بالتعاون مع الأكاديميين في جامعة لوبورو كانت الكرة الرسمية ل نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010 في جنوب أفريقيا.
تتكون الكرة من سطح مركب من ثمانية لوحات مصبوبة حرارياً تهدف إلى تحسين الديناميكا الهوائية، تم استخدام آخر ماتوصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.التقنيات في الكرة جابولاني
تحدد قوانين لعبة كرة القدم الكرة المستخدمة في المباريات الرسمية في نوع معين من كرة القدم موحد الحجم والوزن والمادة المصنعة منها.
اكتشفت كرة القدم في بداية الأمر من ركل قربة مصنوعة من جلود الحيوانات, ومع مرور الوقت تطورت كرات القدم إلى ما تبدو عليه اليوم, حيث كان لاكتشاف تشارلز جوديير طريقة تقوية المطاط أثر كبير في تصميم كرة القدم وتطورها في الزمن الماضي, وحالياً تقدم البحوث التكنولوجية والدراسات العلمية لتحسين أداء كرة القدم وتطورها.
وضعت أول مواصفات لكرة القدم في عام 1863 من قبل الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لتكون من الجلد المتضخمة، مع أغطية جلدية للمساعدة في الحفاظ على الشكل الكروي لكرة القدم
.
كرة القدم القديمة
وفق لمراجع تاريخية وأسطورية، تقول بأن الركل بدأ من وقت مبكر جداً من الزمن بعد الانتصار في الحروب حيث يتم ركل الجماجم البشرية للأعداء.[1]
وفي عام 255 قبل الميلاد إلى 220 بعد الميلاد، لعبت لعبة تسمى تشو تسو في الصين، تعتمد على ركل جلد مستخرج من الحيوانات بعد ربط القطبين بواسطة الخيط,[1]
وذكر بعض المؤرخين بعض الطقوس القديمة للمصريين القدماء تشابه ركل كرة القدم, كما ذكر أن كلاً من الإغريق والرومان لعبوا العاب تنطوي على حمل وركل مجسم شبه كروي.[1]
تذكر أساطير ما قبل القرون الوسطى، وجود لعبة تعتمد على ركل الجمجمة على طول طريق يمتد من أول قرية إلى ساحة القرية المجاورة ويحقق من يفعل ذلك بنجاح مناصب قيادية مما تسببت أعمال شغب كبيرة أوقفت هذه اللعبة.[2]
وفي العصور الوسطى تم إتخاذ قربة جلود الخنازير بشكل كيس في لعبة تلعب باستخدام الأيدي والأرجل، للحفاظ على كيس القربة في الهواء.
التنبؤ بسلوك الكرة عند الركل.[3]
في عام 1836 نال تشارلز جوديير براءة اختراع عن كرة من المطاط المقوى, طور تشارلز جوديير اختراعة وفي عام 1855 حتى أصبحت بالشكل في الصورة على اليسار التي يتم عرضها في قاعة المتحف الوطني لكرة القدم الذي يقع في نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية.[4]
شهد العام 1862 أول نفخ للكرات بواسطة ثقب واحد قابل للإغلاق في قربة المطاط.
في عام 1863 إجتمع مجموعة من الإنجليز للتوصل إلى قوانين للعبة كرة القدم ولم يقدم هذا الاجتماع أي قوانين ولكنه يعد المحاولة الأولى لإيجاد القوانين والقواعد للعبة, في عام 1872 تم عقد الاجتماع مرة أخرى وتم الاتفاق على أن الكرة "يجب أن تكون كروية مع محيط من 27 حتي 28 بوصة" (68.6 سم إلى 71،1 سم) وتم الاختلاف على وزن الكرة حيث أنه يختلف في أوقات المباراة ولكن تم الاتفاق على أن يكون من 13-15 أو 14-16 أوقية عند بداية اللعب.]
كنتيجة مباشرة لتأسس الدوري الإنكليزي لكرة القدم تأسست في عام 1888 أول شركتين لإنتاج كرة القدم في العالم وهما شركة ميتري وشركة ثوملينسون أوف جلاسكو استخدمت مهارات تقطيع الجلود كعنصر رئيسي في زيادة جودة نوعية كرة القدم وإستطاعت الشركتين أنتاج كرات ذات شكل أكثر قبولا من السابق.كرة القدم و شهد العام 1900م محاولات لاكتشاف نوع أقوى من المطاط يمكنه تحمل ضغط أقوى وقوة أكبر, أشهر هذه المحاولات كان بإضافة أنابيب داخلية مكسوة بالجلد البني الثقيل, تميزت هذه الكرات بأنها يمكن أن ترتد بسهولة بعد الركل, وكانت معظم هذه الكرات مغطاة بالجلود المدبوغة, ومقسمة إلى ثمانية عشر قسماً مرتبةً في ستة لوحات في كلاً منها ثلاث شرائح وكان كل قسم مخيط باليد بواسطة رقائق القنب والدانتيل مع فتحة صغيرة على جانب واحد لإدخال الهواء]
رغم جودة هذه الكرة في ذلك الوقت ولكن كان يعيبها زيادة انتفاخ الكرة في أثناء المباراة وركل هذه الكرة كان يسبب الكثير من الألم للاعبين, إضافة إلى خصائص امتصاص الماء من قبل الجلد في الأجواء الممطرة مما يجعل الكرة ثقيلة جداً وتتسبب في إصابات الرأس والقدمين.[]
أستمرت المحاولات في تخفيف عيوب هذه الكرة فقد تم استخدام نوعية مختلفة من جلود الحيوانات مما أدى إلى تنوع كرة القدم في سمك والجودة ونوعية الجلود مما أدى في كثير من الأحيان إلى الاختلاف على نوعية الكرة خلال المباراة أشهر خلاف كان في المباراة النهائية في كأس العالم الأولى في عام 1930 م بين الأرجنتين وأوروغواي حيث لم يوافق كلاً منهما على استخدام الكرة الأخرى في المباراة, وفي النهاية تم الاتفاق على استخدام كرة القدم الأرجنتينية في الشوط الأول وكرة القدم التي قدمتها أوروغواي في الشوط الثاني, وكانت الأرجنتين متقدمة في نهاية الشوط الأول بهدفين مقابل هدف واحد باستخدام كرة القدم الإرجنتينية, ومع ذلك عاد الأوروغواي للفوز في المباراة في الشوط الثاني بأربعة أهداف مقابل هدفين باستخدام الكرة الخاصة بهم, أثارت هذه المباراة جدلاً كبيراً في مدى تسبب نوعية كرة القدم في تحقيق الفوز للأوروغواي وفتحت المجال لتطور كرة القدم بشكل كبير.[
كرة القدم بين عامي 1930 و 1960 خلال الحرب العالمية الثانية كانت هناك تحسينات أخرى في الإنتاج, حيث تم إضافة نوع من القماش القوي ذو مواصفات خاصة قابلة للتمدد إلى حد معين بين المتانة والسطح الخارجي الذي يغطي كرة القدم أعطى هذا التحسين مزيداً من التحكم في أسلوب وحركة الكرة وشكل كروي أفضل, ومع ذلك فقد لعبت نوعية كرات القدم دورا حاسما في نتائج المباريات بسبب انفجار الكرة خلال المباراة.]
في العام 1950م تم التخلص من مشكلة امتصاص الماء باستخدام الدهانات الاصطناعية وغيرها من المواد غير قابلة لاختراق المياة إلى غلاف الجلد, تم استخدام لون الدهان البرتقالي لتسهيل مشاهدة الكرة في أثناء نزول الثلج, أيضاً تم أكتشاف نوع جديد من الصمامات يمكن بواسطته القضاء على خروج الهواء أثناء المباراة من فتحة إدخال الهواء في الكرة
في عام 1951 ومع ظهور الاضواء الكاشفة سمح باستخدام الكرة البيضاء لمساعدة المشاهدين رؤية الكرة بشكل أسهل من اللون البرتقالي]
ولكن لايزال حجم ونوع كرة القدم يتسبب في الكثير من الجدل فقد فضلت بعض البلدان أنواع مختلفة من كرات القدم ورفض اللعب بها بلدان أخرى مما أجبر الإتحاد الدولي لكرة القدم إلى عمل دراسات لإيجاد كرة قدم موحدة الحجم والوزن والنوع.
- كرة القدم مصنوعة في ألمانيا عام 1935 أستخدمت في دورة الالعاب الاولمبية الصيفية عام 1936..
ساعدت الجلود الاصطناعية على سهولة إيجاد تصميم جديد لكرة القدم, حيث قام المهندس المعماري الأمريكي ريتشارد بكمنستر فولر بإعداد تصميم لكرة القدم عندما كان يحاول العثور على طريقة لبناء المباني باستخدام الحد الأدنى من المواد, الشكل الذي توصل إليه هو عبارة عن سلسلة من الشكل خماسي الأضلاع وسداسي الأضلاع التي يمكن تركيبها معا لتكوين سطح كروي
الكرة أديداس تيليستار أستخدمت في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1970 في المكسيك في بطولة كأس العالم لكرة القدم 1970 في المكسيك تم استخدام كرة قدم سميت بالاسم تيليستار (بالإنجليزي Telstar) من شركة أديداس وتم تطبيق شكل التصميم الذي توصل إليه المهندس المعماري ريتشارد بكمنستر فولر على كرة القدم حيث تتألف الكرة تيليستار من 12 جزء من خماسي الأضلاع و20 جزء من سداسي الأضلاع تمت خياطتها معاً، ونفخها بالهواء لتحقق الشكل الدائري.[6]
تم استخدام اللون الأبيض والأسود في الكرة لمساعدة المشاهدين على التلفزيون الأبيض والأسود على مشاهدة الكرة بوضوح.
كرة القدم بين عامي 2000 و 2009 استمرت التطورات في تصميم كرة القدم, حيث تم افتتاح الكثير من الشركات في صناعة كرة القدم وأصبحت مؤخرا تستخدم مواد عالية الجودة وساهمت التكنولوجيا الجديدة في اختبار كرة القدم وأختلفت التصاميم لكل بطولة, وأصبح يعقد مهرجان لعرض تصميم كرة القدم في كل بطولة.][
كرة القدم عام 2010 أشهر كرة قدم أنتجت في العام 2010 هي كرة القدم جابولاني مصنعة من قبل شركة أديداس, تمت دراساتها بالتعاون مع الأكاديميين في جامعة لوبورو كانت الكرة الرسمية ل نهائيات كأس العالم لكرة القدم 2010 في جنوب أفريقيا.
تتكون الكرة من سطح مركب من ثمانية لوحات مصبوبة حرارياً تهدف إلى تحسين الديناميكا الهوائية، تم استخدام آخر ماتوصلت إليه التكنولوجيا الحديثة.التقنيات في الكرة جابولاني
هل تعلم
يعود تاريخ هذه اللعبة إلى أزيد من 2500 سنة قبل الميلاد، حيث مارسها الصينيون القدامى، وكانوا يقدمون الولائم للفريق الفائز ويجلدون الفريق المنهزم. وعرفها اليونانيون واليابانيون 600 سنة قبل الميلاد، والمصريون 300 سنة قبل الميلاد. إلا أن اللعبة، في شكلها الممارس اليوم، ظهرت بإنجلترا. ففي سنة 1016، وخلال احتفالهم بإجلاء الدنماركيين عن بلادهم، لعب الإنجليز الكرة فيما بينهم ببقايا جثت الدنماركيين، ولك أن تحزر أقرب أعضاء الجسم شبها بالكرة وأسهلها على التدحرج بين الأرجل، فمنعت ممارستها. وكانت هذه اللعبة تظهر وتنتشر، ثم تمنع بمراسيم ملكية لأسباب متعددة، ووصل الأمر إلى حد المعاقبة على ممارستها بالسجن لمدة.
هل تعلم
1857: تأسيس نادي "شيفيلد" كأقدم نادي في العالم 1862: وضعت أول قوانين لكرة القدم 1867: وضع مبدأ التسلل (الشرود) 1872: تقنين حجم ومواصفات محددة للكرة 1875: تعويض الشريط الذي كان يحدد علو المرمى بقضيب عرضي (ما يعرف بالعارضة) 1878: حكم بريطاني يستعمل لأول مرة الصفارة في التحكيم 1885: وضع تشريعات الاحتراف 1891: ظهور ضربة الجزاء 1900: أول دورة أولمبية (باريس) 1904: نشأة الجامعة الدولية لكرة القدم (بدأت بسبع دول) 1912: أصبح بإمكان الحراس استعمال أيديهم داخل المربع 1927: أصبح الهدف من الزاوية (الركنية) مباشرة جائزا 1929: تقرر تنظيم مباريات كأس العالم كل أربع سنوات مثل الألعاب الأولمبية 1930: تنظيم أول مباريات لكأس العالم في أوروغواي 1992: تنظيم أول مباريات لكأس العالم النسائية في الصين
ظهور اللعبة في المدارس الإنجليزية عام 1710
ظهور اللعبة في المدارس الإنجليزية عام 1710
هل تعلم
تأسيس الاتحاد تم تأسيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 21 مايو من العام 1904 في باريس. ويضم 207 اتحادات كرة قدم في العالم.
في العام 1863، اجتمع 11 مندوبا من الأندية والجمعيات الإنجليزية في باريس للبحث في كيفية وضع قوانين خاصة باللعبة وبهدف إنشاء أول اتحاد رسمي لكرة القدم. فقبل ذلك الوقت كانت المئات من المدارس والاندية تمارس كرة القدم بقوانين خاصة بها. فقسم منها سمح للاعب باستعمال يديه وكتفيه أثناء اللعب فيما مانع القسم الآخر استعمال اليدين، وعلى رغم هذه الخلافات إتفق الإتحاد الجديد على تحديد أصول اللعبة ووضع قانون موحد لها. فخلال عقد تم إنشاء الإتحاد الويلزي وتبعه الاسكوتلندي وثم الإيرلندي. وفي عام 1882 أسست الإتحادات الأربعة مجتمعة الإتحاد الدولي لكرة القدم، الذي حاول تنظيم لعبة كرة القدم في أنحاء العالم. مع نهاية القرن التاسع عشر إنتشرت لعبة كرة القدم في مختلف أنحاء العالم حيث تم نشرها من قبل البحارة والتجار البريطانيين، ومن مختلف المسافرين الأوروبيين. فمن أستراليا إلى البرازيل. ومن المجر إلى روسيا أٌنشئت الإتحادات والأندية والمسابقات، وأدى ذلك النمو الشامل إلى تكوين الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في باريس في 21 مايو 1901. بعدما تم إنهاء دور الإتحاد السابق من قبل فرنسا وبمشاركة ست دول أوروبية، وأصبحت كرة القدم لعبة عالية. والاسم الفرنسي لا يزال يستخدم حتى يومنا هذا حتى خارج نطاق الدول الناطقة باللغة الفرنسية. كان أول رئيس للاتحاد الفرنسي روبير غيرين.
في العام 1863، اجتمع 11 مندوبا من الأندية والجمعيات الإنجليزية في باريس للبحث في كيفية وضع قوانين خاصة باللعبة وبهدف إنشاء أول اتحاد رسمي لكرة القدم. فقبل ذلك الوقت كانت المئات من المدارس والاندية تمارس كرة القدم بقوانين خاصة بها. فقسم منها سمح للاعب باستعمال يديه وكتفيه أثناء اللعب فيما مانع القسم الآخر استعمال اليدين، وعلى رغم هذه الخلافات إتفق الإتحاد الجديد على تحديد أصول اللعبة ووضع قانون موحد لها. فخلال عقد تم إنشاء الإتحاد الويلزي وتبعه الاسكوتلندي وثم الإيرلندي. وفي عام 1882 أسست الإتحادات الأربعة مجتمعة الإتحاد الدولي لكرة القدم، الذي حاول تنظيم لعبة كرة القدم في أنحاء العالم. مع نهاية القرن التاسع عشر إنتشرت لعبة كرة القدم في مختلف أنحاء العالم حيث تم نشرها من قبل البحارة والتجار البريطانيين، ومن مختلف المسافرين الأوروبيين. فمن أستراليا إلى البرازيل. ومن المجر إلى روسيا أٌنشئت الإتحادات والأندية والمسابقات، وأدى ذلك النمو الشامل إلى تكوين الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في باريس في 21 مايو 1901. بعدما تم إنهاء دور الإتحاد السابق من قبل فرنسا وبمشاركة ست دول أوروبية، وأصبحت كرة القدم لعبة عالية. والاسم الفرنسي لا يزال يستخدم حتى يومنا هذا حتى خارج نطاق الدول الناطقة باللغة الفرنسية. كان أول رئيس للاتحاد الفرنسي روبير غيرين.